التحديات
نتيجة للنزاعات العرقية والطائفية في آسيا، والتي تواجهها المجتمعات البهارية في بنغلاديش وشعب الروهينغا في ميانمار وبنغلاديش، تفاقمت الظروف المعيشية لتلك الأقليات المسلمة، مما أدى لافتقارها إلى متطلبات المعيشة الآمنة والمستقرة.
التطلعات
تقديم مساهمات تنموية في قطاعات الصحة والتعليم والتدريب المهني والفني والأمن الغذائي والبنية التحتية.
الأثر
تم سد احتياجات الجاليات الإسلامية وذلك بإعطاء الأولوية لتحسين قطاعي التعليم والصحة عبر إنشاء مراكز صحية وتطوير المدارس وتقديم خدمات صحية وتدريبية وغذائية، والعمل على تطوير مجالات إنمائية أخرى مثل التدريب المهني والفني لتوفير فرص العمل للسكان المحليين تفعيلًا للتنمية المستدامة في تلك المجتمعات ورفعًا لمستوى المعيشة وتحسين الاقتصاد، والحد من عدم المساواة ودعم التعايش السلمي.