مكافحة وباء إيبولا في غرب أفريقيا

التحديات

تعرضت غرب أفريقيا لهجمة وبائية شرسة جراء فيروس إيبولا الذي تركزت أضراره على كل من سيراليون وليبيريا وغينيا ومالي مخلفًا خسائر اقتصادية وبشرية جسيمة أعاقت التقدم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في تلك البلدان. كما أثر الوباء بالروابط الاجتماعية بين الأسر بسبب تعاظم مظاهر الذعر والهلع بين المصابين ومن يتعاملون معهم نتيجة ارتفاع عدد الوفيات من الوباء المدمّر.

التطلعات

التصدي لمرض فيروس إيبولا في أربعة بلدان أفريقية -ليبيريا، سيراليون، غينيا، ومالي-، إثر تبرع سخي من الملك عبدالله بن عبدالعزيز -طيب الله ثراه-، لمنع انتشار المرض خارج تلك البلدان.

الأثر

تم تأمين بيئة آمنة لإعادة تأهيل المدارس وتفعيل دور القطاع الصحي للتعامل مع الاوبئة من خلال بناء مراكز صحية متطورة وتطوير مراكز أخرى، وتوفير مجسات حرارية تعمل بالأشعة تحت الحمراء لفحص الاشتباه بالمرض، وتدريب المعلمين والممارسين الصحيين في الدول المستفيدة على أساليب الوقاية من المرض، وإنشاء مشاريع صرف صحي للوقاية من انتشار المرض.

 

مناطق المشروع

سيراليون وليبيريا وغينيا ومالي
  1. أكثر من 400 ألف مستفيد

من

  • التدريب على إجراءات الوقاية
  • المراكز الطبيّة المتخصصة
  • المدارس بالمرافق الصحيّة
  • أجهزة الفحص الحرارية
  • وسائل النقل الطبيّة
مشاريع فاعل خير

برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –يرحمه الله- للأعمال الخيرية

(فاعل خير)

قريبــــاً!

أبقى مطلعاً

قم بالتسجيل بالقائمة البريدية لتبقى على اطلاعٍ دائم بآخر أخبار مؤسسة الملك عبدالله الإنسانية. نحن عادة لا نرسل أكثر من نشرتين بالشهر. وبإمكانك إلغاء الاشتراك بالقائمة البريدية عبر الرابط الموضح بآخر كل رسالةٍ تصلك من طرفنا ولن نقوم بعدها بإرسال المزيد من النشرات. كما أنه لن يتم مشاركة بريدك الإلكتروني مع أي جهة خارجية أو استعماله لغرض آخر.